
لم يجد الملايين من عشاق المسلسل التركي "سيلا" وسيلةً للتعبير عن حبهم له، فركَّبوا أغاني لعدد من مشاهير الغناء العربي على مقاطع فيديو وصور من المسلسل الذي يُعرض على MBC1؛ وذلك على موقع تحميل الفيديوهات الشهير "يوتيوب".
وحصد "كليب" مُركَّب للفنان جوزيف عطية على أعلى نسبة مشاهدة بـ77 ألف مرة. ويحوي "الكليب" لقطات من المسلسل للحبيبين "سيلا" و"جودت" في أوقات الصفاء والحزن.
تلاه "كليب" مُركَّب لأغنية إليسا "مصدومة"، يُظهر جانبًا من الصراع الذي شهده المسلسل بين الحبيبين، شوهد أكثر من 47 ألف مرة.
في المركز الثالث، حل فيديو مُركَّب لوائل كافوري بأغنية "لو حبنا غلطة" بـ36 ألف مشاهدة. وضم هذا الفيديو عددًا من المقاطع المختارة بعناية للحظات الفراق، وكثيرًا من الدموع التي شهدتها أحداث المسلسل بين الحبيبين، ولحظات الارتقاء العاطفي بينهما أيضًا.
وفي المركز الرابع سجَّل "كليب" الفنانة نانسي عجرم "من غيري أنا" أكثر من 29 ألف مشاهدة. ويرصد الحب الذي منحته سيلا لجودت، وكمَّ العاطفة التي قدَّمتها إليه.
أما المركز الخامس فكان من نصيب "كليب" رُكِّب على أغنية المطرب المصري إيهاب توفيق "سامحني خلاص" بحوالي 26 ألف مشاهدة، والتي عبَّر مصورها عن حالة الاعتذار والأسف التي حملها عنوان الأغنية.
وحصد "كليب" مُركَّب للفنان جوزيف عطية على أعلى نسبة مشاهدة بـ77 ألف مرة. ويحوي "الكليب" لقطات من المسلسل للحبيبين "سيلا" و"جودت" في أوقات الصفاء والحزن.
تلاه "كليب" مُركَّب لأغنية إليسا "مصدومة"، يُظهر جانبًا من الصراع الذي شهده المسلسل بين الحبيبين، شوهد أكثر من 47 ألف مرة.
في المركز الثالث، حل فيديو مُركَّب لوائل كافوري بأغنية "لو حبنا غلطة" بـ36 ألف مشاهدة. وضم هذا الفيديو عددًا من المقاطع المختارة بعناية للحظات الفراق، وكثيرًا من الدموع التي شهدتها أحداث المسلسل بين الحبيبين، ولحظات الارتقاء العاطفي بينهما أيضًا.
وفي المركز الرابع سجَّل "كليب" الفنانة نانسي عجرم "من غيري أنا" أكثر من 29 ألف مشاهدة. ويرصد الحب الذي منحته سيلا لجودت، وكمَّ العاطفة التي قدَّمتها إليه.
أما المركز الخامس فكان من نصيب "كليب" رُكِّب على أغنية المطرب المصري إيهاب توفيق "سامحني خلاص" بحوالي 26 ألف مشاهدة، والتي عبَّر مصورها عن حالة الاعتذار والأسف التي حملها عنوان الأغنية.
تدور قصة مسلسل "سيلا" في أرض الأناضول الجنوبية؛ حيث الطرقات الضيقة، والبيوت الحجرية العالية، والأسوار التي تطل بنوافذها على الأزقة؛ في هذه الأجواء نشأت قصة حب تحدَّت سطوة العادات والتقاليد في تلك المنطقة المحافِظة بين الفتاة "سيلا" التي تحمل في قلبها الحسرة والحرمان، والشاب "جودت" الذي يجد حبه حبيسًا بين زنزانة العادات والتقاليد.
لم تسمع سيلا من قبل عن مبادلة الزوجات، لكنها وجدت نفسها زوجة مبدلة حسب عادات وتقاليد العشائر في ماردين وديار بكر، وصارت زوجة "جودت" الشاب الوسيم وصاحب الشهرة، وزعيم عشائر الجودت، فتعيش بين جدران قصر كبير مصنوع من الحجارة، وتمر الأيام والليالي عليها وهي تخطط لطريقة هروب من هذا القصر.
لم تسمع سيلا من قبل عن مبادلة الزوجات، لكنها وجدت نفسها زوجة مبدلة حسب عادات وتقاليد العشائر في ماردين وديار بكر، وصارت زوجة "جودت" الشاب الوسيم وصاحب الشهرة، وزعيم عشائر الجودت، فتعيش بين جدران قصر كبير مصنوع من الحجارة، وتمر الأيام والليالي عليها وهي تخطط لطريقة هروب من هذا القصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق